انفلونزا الطيور
هناك 15 نوعا من النفلونزا الطيور، اكثرها فتكا H5 و H7 ، والنوع الذي يثير القلق حاليا هو N1H5 ، وهو نوع له فصائل مختلفة عثر عليها في البلدان التي وصلها الفايروس، وتعتبر الطيور المهاجرة، خاصة البط الناقل الطبيعي لفيروس انفلونزا الطيور ولكنها لا تصاب بالعدوى، أما الطيور الداجنة فهي المعرضة للإصابة بعدوى انفلونزا الطيور.
وحيث أن المرض ينتقل عن طريق الطيور المهاجرة، وبالتالي فلا وسيلة لمنعه من عبور الحدود، فإن الرقابة على الطيور الداجنة ومنع اختلاطها بالطيور البرية تمنع انتقال فيروس انفلونزا الطيور إليها، بالاضافة إلى أن فرض رقابة على الطيور المهاجرة كفيل بأن ينذر في وقت مبكر بوصول طيور مصابة، وذلك حال وصولها الى البلاد.
ويصاب البشر بإنفلونزا الطيور من خلال احتكاكهم المباشر بطيور مصابة، واستنشاقهم لفيروسات المرض، وتشبه أعراض مرض انفلونزا الطيور أعراض الأنفلونزا العادية، مثل: الحمى، التهاب الحلق والسعال، ويمكن أن يصاب المريض أيضا بالتهاب ملتحمة العين، وقد يؤثر على أجزاء أخرى في الجسم إضافة إلى الرئتين.
وليس هناك حتى الآن لقاح شاف، ولكن تم انتاج لقاح مضاد لفيروس N1H5 كفيل بتخفيف اعراض المرض والحد من انتشاره، ولكن الخبراء قلقون من اكتساب الفيروس المسبب لمرض مناعة ضد لقاح "تاميفلو" كما حدث في إحدى حالات الإصابة البشرية في فيتنام.
هناك 15 نوعا من النفلونزا الطيور، اكثرها فتكا H5 و H7 ، والنوع الذي يثير القلق حاليا هو N1H5 ، وهو نوع له فصائل مختلفة عثر عليها في البلدان التي وصلها الفايروس، وتعتبر الطيور المهاجرة، خاصة البط الناقل الطبيعي لفيروس انفلونزا الطيور ولكنها لا تصاب بالعدوى، أما الطيور الداجنة فهي المعرضة للإصابة بعدوى انفلونزا الطيور.
وحيث أن المرض ينتقل عن طريق الطيور المهاجرة، وبالتالي فلا وسيلة لمنعه من عبور الحدود، فإن الرقابة على الطيور الداجنة ومنع اختلاطها بالطيور البرية تمنع انتقال فيروس انفلونزا الطيور إليها، بالاضافة إلى أن فرض رقابة على الطيور المهاجرة كفيل بأن ينذر في وقت مبكر بوصول طيور مصابة، وذلك حال وصولها الى البلاد.
ويصاب البشر بإنفلونزا الطيور من خلال احتكاكهم المباشر بطيور مصابة، واستنشاقهم لفيروسات المرض، وتشبه أعراض مرض انفلونزا الطيور أعراض الأنفلونزا العادية، مثل: الحمى، التهاب الحلق والسعال، ويمكن أن يصاب المريض أيضا بالتهاب ملتحمة العين، وقد يؤثر على أجزاء أخرى في الجسم إضافة إلى الرئتين.
وليس هناك حتى الآن لقاح شاف، ولكن تم انتاج لقاح مضاد لفيروس N1H5 كفيل بتخفيف اعراض المرض والحد من انتشاره، ولكن الخبراء قلقون من اكتساب الفيروس المسبب لمرض مناعة ضد لقاح "تاميفلو" كما حدث في إحدى حالات الإصابة البشرية في فيتنام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق