الاثنين، 15 أغسطس 2011

لمقاومة التعب خلال الحمل

لمقاومة التعب خلال الحمل


  • -اعتمدي قيلولة قصيرة بعد وجبة الغداء لإراحة جسمك المتعب، ومن اجل حث الطاقة خلال فترتي بعد الظهر والمساء.
  • -اختاري ايه رياضة مناسبة.كالمشي او السباحة لمدة نصف ساعة.
  • - تناولي وجبات خفيفة ومغذية خلال النهار، كالفاكهة او الخضار الطازجة أو كوب من اللبن للحفاظ على معدل منتظم للسكر في الدم، وابتعدي عن البسكويت والكيك.
  • - بعد نهاية الشهر الثالث من الحمل، الجئي الى بعض الفروع المفيدة من الطب الطبيعي، كالعلاج بالروائح الزكية Aromatherapy أو أن تظعي بضع نقاط من عطرك الطبيعي المفضل في محرمة وتنشقيها عند الإحساس بالتعب.
  • - اكثري من السوائل منعا للجفاف الذي يسبب الإرهاق ولكن ابتعدي عن الكافيين.

تتألف أسرتنا من بابا وماما وجدتي والتلفزيون!!!

تتألف أسرتنا من بابا وماما وجدتي والتلفزيون!!!



التلفاز هو الشيء الوحيد الذي يجعل إبني يبقى هادئا في المنزل.
عندما يشاهد إبني التلفاز أشعر بالراحة والإطمئنان لأني سأضمن عدم إحداثه للمشكلات.

أصبح التلفاز بالنسبة للكثير من الأطفال صديقا حميما وموجها يوميا حتى أنه عندما سألت طفلة في سن السابعة مم تتألف أسرتك؟ أجابت:" تتألف أسرتنا من بابا وماما وجدتي والتلفزيون!!!"
فالتلفاز مثل سكين حادة يمكن الأستفادة منها ويمكن إساءة إستخدامها فتكون ضارة فبقدر ما قد ينمي التلفاز المعرفة والإدراك ويساعد على التعلم والتسلية واللهو فإنه يخفي في داخله خطر تشجيع العادات والسجايا السيئة في شخصية الطفل.

ومن أهم تأثيراته السلبية:
تأثيره على القراءة والكتابة:
مشاهدة الطفل للتلفاز لفترات طويلة تؤثر بشكل سلبي على ذكاءه ومستوى تحصيله العلمي.

الإضطراب النفسي والقلق الروحي:
عندما نعرف الحساسية القوية لخيال الطفل وتصوراته يصبح من السهل أن نفهم كيف يتأثر الطفل بالبرامج التي تقدم بأشكال درامية مثيرة ومناظر عنيفة.

القضاء على الكثير من النشاطات والفعاليات:
إن التلفزيون يستهلك الوقت المخصص لبعض النشاطات والفعاليات كاللعب والقراءة والمشي والرياضة.

تقليص العلاقة بين الطفل والأسرة:
يحتاج الطفل الى التفاعل مع والديه وإخوته بحيث يجلسون ويتحدثون ويلعبون معا فعندما يبكي الطفل أو يريد أن يتكلم بشيء يقوم الآخرون بإسكاته فورا ربما بعنف لانهم يريدون متابعة التلفاز وكل ذلك يؤثر سلبا على تلك العلاقة التي يجب ان تكون وديه.

العنف:
كشفت دراسة حديثة ان الأطفال الذين يشاهدون التلفاز أكثر من ساعة في اليوم معرضون لأن يكونون عنيفين في المستقبل.


إن الطفل المشاهد للتلفاز دون رقابة أو إنتقائية يصبح أقل إحساسا بآلام الآخرين ومعاناتهم وأكثر رهبة وخشية للمجتمع المحيط به وأشد ميلا إلى ممارسة السلوك العدواني ويزيد إستعداده لإرتكاب التصرفات المؤذية"
ليس الحل في عدم إقتناء التلفاز أو الإستغناء عنه ولكن بإمكان الآباء التحكم بسلوكيات الأطفال من خلال:
تقييد الأطفال بفترات زمنية محددة لمشاهدة التلفاز.
مساعدة الأبناء في إختيار البرامج النافعة لهم.
عدم تشغيل التلفاز أثناء القيام بعمل آخر مثل اداء الواجبات أو تناول الطعام.
مشاهدة البرامج مع الأطفال ومناقشتها معهم.
تعليم الطفل مشاهدة البرامج بطريقة نقدية وتحليلية.
تأمين أشغال وهوايات وبرامج مفيدة للأطفال كي ينشغلوا بها أوقات فراغهم.
الحزم في تطبيق هذه القواعد.

من كتاب: الطفل مع الإعلام والتلفزيون، تأليف: ريان سليم وعمار سالم الخزرجي 2007م

انفلونزا الطيور

انفلونزا الطيور


هناك 15 نوعا من النفلونزا الطيور، اكثرها فتكا H5 و H7 ، والنوع الذي يثير القلق حاليا هو N1H5 ، وهو نوع له فصائل مختلفة عثر عليها في البلدان التي وصلها الفايروس، وتعتبر الطيور المهاجرة، خاصة البط الناقل الطبيعي لفيروس انفلونزا الطيور ولكنها لا تصاب بالعدوى، أما الطيور الداجنة فهي المعرضة للإصابة بعدوى انفلونزا الطيور.

وحيث أن المرض ينتقل عن طريق الطيور المهاجرة، وبالتالي فلا وسيلة لمنعه من عبور الحدود، فإن الرقابة على الطيور الداجنة ومنع اختلاطها بالطيور البرية تمنع انتقال فيروس انفلونزا الطيور إليها، بالاضافة إلى أن فرض رقابة على الطيور المهاجرة كفيل بأن ينذر في وقت مبكر بوصول طيور مصابة، وذلك حال وصولها الى البلاد.

ويصاب البشر بإنفلونزا الطيور من خلال احتكاكهم المباشر بطيور مصابة، واستنشاقهم لفيروسات المرض، وتشبه أعراض مرض انفلونزا الطيور أعراض الأنفلونزا العادية، مثل: الحمى، التهاب الحلق والسعال، ويمكن أن يصاب المريض أيضا بالتهاب ملتحمة العين، وقد يؤثر على أجزاء أخرى في الجسم إضافة إلى الرئتين.

وليس هناك حتى الآن لقاح شاف، ولكن تم انتاج لقاح مضاد لفيروس N1H5 كفيل بتخفيف اعراض المرض والحد من انتشاره، ولكن الخبراء قلقون من اكتساب الفيروس المسبب لمرض مناعة ضد لقاح "تاميفلو" كما حدث في إحدى حالات الإصابة البشرية في فيتنام.

المراهقون يتعلمون ما يتعايشونه

المراهقون يتعلمون ما يتعايشونه
تأليف: دوروثي لونولتي، وراشيل هاريس
الطبعة الأولى 2005م ، مكتبة جرير

يركز الكتاب على أهمية أن يكون الوالدين قدوة حسنة للأبناء حتى تغرس فيهم صفات الإستقامة والإستقلال حيث يرى أن الأبناء يتعلمون ما نفعله وليس ما نقوله أي من الطريقة التي نعيش بها حياتنا ومن الإختيارات التي تختارها.
محاور الكتاب:
إذا عاش المراهقون مع الفشل فسيتعلمون اليأس.
اذا عاش المراهقون مع الإحساس بالذنب فسوف يعيشون الضياع.
اذا عاش المراهقون في ظل الكثير من القواعد فسوف يتحايلون عليها.
اذا عاش المراهقون مع عدد قليل من القواعد فسيتجاهلون احتياجات الاخرين.
اذا عاش المراهقون مع الوعود الكاذبة فسوف تسبب لهم الإحباط.
اذا عاش المراهقون في جو يسوده الإحترام فسيحترمون الآخرين.
اذا عاش المراهقون في جو من الثقة فسيكونون صادقين.
اذا عاش المراهقون في جو من التفتح فسيكتشفون أنفسهم.
اذا عاش المراهقون عواقب افعالهم فسيتعلمون المسؤولية.
اذا عاش المراهقون جوا من المسئولية فسيعتمدون على أنفسهم.
اذا عاش المراهقون في جو من العادات الصحية فسيعتنون بأنفسهم.
اذا عاش المراهقون في جو من الدعم فسيكونون إيجابيين إزاء انفسهم.
اذا عاش المراهقون في جو من الإهتمام فسيتعلمون كيف يحبون.
اذا عاش المراهقون في جو من التوقعات الإيجابية فسيساعدون على بناء عالم أفضل.

كختام:
يجب ان نثق في مراهقينا وفي جيلهم ونأمل في أن الأجيال القادمة ستنمى لها قدرة اكبر على الحب والتعاطف.

الخميس، 11 أغسطس 2011

How to shine at a job interview

How to shine at a job interview

This is the first page of a magazine article. Read it carefully.

The smart job-seeker needs to get rid of several standard myths about interviewing before starting to pound the pavement looking for a job. What follows is a list of some of these untruths and some tips to help you do your best at your next interview.
Myth 1: The aim of interviewing is to obtain a job offer
Only half true. The real aim of an interview is to obtain the job you want. That often means rejecting job offers you don't want! Incompertent job-seekers, however, become so used to accommodating employers' expectations that they often easily qualify for jobs they don't want. So, before you do back-flips for an employer, be sure you want the job.
Myth 2: Always please the interviewer
not true.Try to please yourself. Giving answers that you think will suit a potential employer, losing touch with your own feelings (in order to get in touch with some other person's feelings) and, in general, practicing an abject policy of appeasement are certain to get you nowhere. Of course, don't be hostile - nobody wants to hire someone disagreeable. But there is plaily a middle groung between being too ingratiating and being hostile. An effective interview (whether you are offered the job or not) is like an exciting encounter in conversation with your seatmate on an airplane.
Myth 3: Try to control the interview
Nobody "controls" an interview - neither you nor the interviewer - although one or both parties often try. then it becomes a phony exchange between two human beings; no business is likely to be transacted. When somebody tries to control us, we resent it. When we try to control somebody, they resent us. Remember, you can't control what employers think of you, just as they can't control what you think of them. So hang loose when interviewing: Never dominate the interview. Compulsive behavior turns off your authenticity.
Myth 4: Never interrupt the interviewer
o dice. "never talk when I'm interrupting," said McGeorge Bundy.
Good advice.
Study the style of effective conversationalists: They interrupt and are interrupted! An exciting conversation always makes us feel free - free to interrupt, to disagree, to agree enthusiastically. We feel comfortable with people who allow us to be natural. So, when interviewing, half the responsibility lies with you. Do you seem uptight? Try being yourself for a change. Employers will either like or dislike you, but at least  you'll have  made an impression. leaving an employer indifferent is the worst impression you can make. And the way to make an effective impression is to feel free to  be yourself, which frees your interviewer to be themselves!
Myth 5: Don't disagree with the interviewer
Another silly myth. If you don't disagree at times, you become, in effect, a "yes" man or woman. Don't be afraid to disagree with your interviewer - in an agreeable way. And don't hesitate to change your mind. The worst that could happen would be that the interviewer thinks, " there's a person with an open mind!" The conventional wisdom says "be yourself," true enough. But how many people can be themselves if they don't feel free to disagree?