الباقيات الصالحات
كلمة أكيد مررنا بها أثناء قرأتنا لسورة الكهف
وقال صلى الله علية وسلم : استكثروا من الباقيات الصالحات الراوي: أبو سعيد - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: ابن القطان - المصدر: الوهم والإيهام - الصفحة أو الرقم: 4/377
فما هي الباقيات الصالحات المقصودة
في قوله تعالى { الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً } الكهف/46؟.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : استكثروا من الباقيات الصالحات قيل وما هن يا رسول الله قال التسبيح والتحميد والتكبير والتهليل ولا حول ولا قوة إلا بالله
الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: الأمالي المطلقة - الصفحة أو الرقم: 223
وقال عليه الصلاة والسلام : خذوا جنتكم من النار ؛ قولوا : سبحان الله ، و الحمد لله ، و لا إله إلا الله ، و الله أكبر ، فإنهن يأتين يوم القيامة مقدمات ، و معقبات ، و مجنبات ، و هن الباقيات الصالحات الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 3214
قال الشنقيطي – رحمة الله تعالى عليه - :
وأقوال العلماء في الباقيات الصالحات كلها راجعة إلى شيءٍ واحدٍ وهو الأعمال التي ترضي الله سواء قلنا إنها " الصلوات الخمس " كما هو مروي عن جماعة من السلف منهم : ابن عباس وسعيد بن جبير وأبو ميسرة وعمر بن شرحبيل ، أو أنها : " سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم " ، وعلى هذا القول جمهور العلماء ، وجاءت دالة عليه أحاديث مرفوعة عن أبي سعيد الخدري وأبي الدرداء وأبي هريرة والنعمان بن بشير وعائشة – رضي الله عنهم - .
قال مقيده – عفا الله عنه – والتحقيق : أن الباقيات الصالحات : لفظ عام يشمل الصلوات الخمس والكلمات الخمس المذكورة وغير ذلك من الأعمال التي ترضي الله تعالى ؛ لأنها باقية لصاحبها غير زائلة ولا فانية كزينة الحياة الدنيا ؛ ولأنها – أيضاً – صالحة لوقوعها على الوجه الذي يرضي الله تعالى …. .
ولمن أراد التزود أكثر
هذا تفسير الآيه لأبن كثير من موقع الإسلام
كلمة أكيد مررنا بها أثناء قرأتنا لسورة الكهف
وقال صلى الله علية وسلم : استكثروا من الباقيات الصالحات الراوي: أبو سعيد - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: ابن القطان - المصدر: الوهم والإيهام - الصفحة أو الرقم: 4/377
فما هي الباقيات الصالحات المقصودة
في قوله تعالى { الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً } الكهف/46؟.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : استكثروا من الباقيات الصالحات قيل وما هن يا رسول الله قال التسبيح والتحميد والتكبير والتهليل ولا حول ولا قوة إلا بالله
الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: الأمالي المطلقة - الصفحة أو الرقم: 223
وقال عليه الصلاة والسلام : خذوا جنتكم من النار ؛ قولوا : سبحان الله ، و الحمد لله ، و لا إله إلا الله ، و الله أكبر ، فإنهن يأتين يوم القيامة مقدمات ، و معقبات ، و مجنبات ، و هن الباقيات الصالحات الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 3214
قال الشنقيطي – رحمة الله تعالى عليه - :
وأقوال العلماء في الباقيات الصالحات كلها راجعة إلى شيءٍ واحدٍ وهو الأعمال التي ترضي الله سواء قلنا إنها " الصلوات الخمس " كما هو مروي عن جماعة من السلف منهم : ابن عباس وسعيد بن جبير وأبو ميسرة وعمر بن شرحبيل ، أو أنها : " سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم " ، وعلى هذا القول جمهور العلماء ، وجاءت دالة عليه أحاديث مرفوعة عن أبي سعيد الخدري وأبي الدرداء وأبي هريرة والنعمان بن بشير وعائشة – رضي الله عنهم - .
قال مقيده – عفا الله عنه – والتحقيق : أن الباقيات الصالحات : لفظ عام يشمل الصلوات الخمس والكلمات الخمس المذكورة وغير ذلك من الأعمال التي ترضي الله تعالى ؛ لأنها باقية لصاحبها غير زائلة ولا فانية كزينة الحياة الدنيا ؛ ولأنها – أيضاً – صالحة لوقوعها على الوجه الذي يرضي الله تعالى …. .
ولمن أراد التزود أكثر
هذا تفسير الآيه لأبن كثير من موقع الإسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق